الکاتب محمد احمد بغدادی یجیب علی الحوار الصحفي

 مرحبًا بك في جريدة قعدة مبدعين 

يمكنك الحديث عن نفسك اولاً كا اسمك، عُمرك، محل اقامتك، دراستك.

 محمد احمد ابراهيم بغدادي 

عُمري 16 عام 

اقيم في مدينة التل الكبير بمحافظة الإسماعيلية 

ادرس في المدرسة الثانوية الفنية للتمريض


1/يمكنك الحديث عن اعمالك كالكتب المجمعة  وان كان هناك اعمال فردية يمكن ذكرها..


شاركت في كتاب مرافئ الحلم وهذه هي باكورة أعمالي


2/هل تطمح لاصدار عمل فردي لك قريباً؟


بالتأكيد سوف اسعى الي ذلك ولكن إذا لم أتمكن منها لضيق الوقت أو لأي سبب فسوف أشارك في عمل جماعي آخر لحين تيسر الظروف بخروج عمل فردي لي إلى النور


3/كيف تري دور الادب في المجتمع؟

الأدب له دور محوري في إعداد مجتمع على أسس من الثقافة والأسس الأخلاقية القويمة التي من نتائجها نمو مجتمع متفتح ومترابط يستطيع أن يميز ما بين النافع والضار من أي ثقافة دخيلة


4/اي نوع من الادب تفضل ولماذا؟


الحقيقة أنا على المستوى الشخصي أفضل فن الخاطرة  لأنه يعبر سريعا عما بداخلي من مشاعر ومعاني أريد أن أوصلها للقاريء 


5/قبل ان نكن كتاب كنا قراء فمن الذي تفضل القراءه له دائما وملهمك في المجال؟


ملهمي هو الكاتب الدكتور عمرو عبدالحميد والشاعر الكبير محمود درويش


6/نأخذ من حديثك انك تكتب ايضاً في ادب الشعر؟


-لا لم يسبق لي كتابة الشعر، لكنني أحب قراءة أشعار محمود درويش. 


7/ماهي التحديات اللتي واجهتك؟

عدم وجود مكتبات في مدينتنا يمكنني القراءة بها بالإضافة إلى ضيق أوقات الفراغ خارج نطاق الدراسة


8/كيف ترتب وقتك بين دراستك و الكتاب وحياتك اليوميه؟

الحقيقة المسألة شديدة الصعوبة حتى أنني لا أستطيع القراءة إلا بعض الوقت الذي أختلسه ليلا من وقت المذاكره


9/ما رأيك في المبادرات الداعمة للمواهب وما هي افضل المبادرات او الكيانات اللي شاركت بها..

فكرة المبادرات عظيمة جدًا وتساعد في اكتشاف العديد من المواهب الشابه وعلي المستوي الشخصي افضل المشاركه دائمًا مع كيان خطوط


10/ان جائتك الفرصه لتغيير شئ ما في مجالك ما هو التغيير الذي ستحدثه؟


ربما إذا تقدم بي العمر وتوفر إلي متسع من الوقت أن أتجه إلى كتابة الرواية حيث أن هذا هو حلمي وما أتطلع إليه مستقبلا


11/وجة رسالة للمبتدئين في مجالك


عليكم السعي بكل ما اوتيتم من قوه خلف احلامكم سعيًا لإظهار مواهبكم للنور


12/هل لديك اجواء معينه للكتاب ام انه حين يحضر الالهام ينطلق قلمك؟


انا حينما يأتيني الإلهام اقوم بالتسجيل علي هاتفي اينما كنت لحين العوده للمنزل لتفريغ ما سجلته


13/يمكنك مشاركتنا بعضاً من كتاباتك


لن أنسى أبدًا أول لقاء بيننا، أول نظرة لم تكن مجرد نظرة، بل كانت بداية قصة، وكأن قلبي قد وجد أخيرًا نصفه المفقود.

في تلك اللحظة، شعرت بشيء عميق في روحي، شيء لا يمكن وصفه بالكلمات، وكأن العالم بأسره أراد أن يخبرني أن هذا الحب هو قدري، وأنك الشخص الذي كان يبحث عنه قلبي طوال حياتي، وشعرت أن العالم أصبح هامشاً أمام جمال تلك الابتسامة.



اسعدنا الحوار معك

يمكنك ابداء رأيك في الحوار و الجريدة


وانا يسعدني الحوار مع حضرتك واتمني لكِ التوفيق دائمًا الجريدة الانتشار وتحقيق النجاحات مع خالص تحياتي


بقلم/الصحفية ندي رضا زكي

إرسال تعليق

أحدث أقدم