الکاتبة روفیدا یاسر فی حوار صحفي

 في عالم الكتابة، تبدأ الرحلة من حلم صغير، لكن كل كلمة تكتب تفتح أبواباً لعوالم جديدة. في هذا العدد من مجلة "قعدة مبدعين"، نلتقي مع مجموعة من الكتاب المبتدئين الذين يسعون لصنع بصمتهم الخاصة، لنكتشف سويًا كيف يمكن للكلمات أن تصبح أدوات لإبداع لا حدود له.

لنبدأ بالتعرف علي بداياتك، هل يمكنك أن تخبرنا قليلا عن نفسك؟

الأسم:  روفيدة ياسر "شهرتي حُور"

السن:  20 سنة

المحافظة: الفيوم


متى بدأت رحلتك للكتابة؟

منذ ست سنوات. 


وكيف إكتشفتِها؟ 


ڪُنت أڪتب ولا أقرأ ما أڪتبهُ، وفي مرة من المرات قرأتُ ما خطاهُ قلمي فـَ وجدت أنهُ مميز، ومن هُنا بدأت رحلتي.


ما هي إنجازاتك التي نشرتها سابقا؟


قُمتُ بالمشارڪة في ڪتاب تحت عنوان "وهم الأقلام"

ذُڪر إسمي علىٰ ڪتاب فردي بعنوان"رسائل لم تَصل بَعد"

بعض الڪُتب الإلڪترونية المُجمعة، وڪتاب فردي.


_ما هي الرساله التي تريد إيصالها من خلال كتابتك؟


الا نترك شخصًا يحتاج إلينا، وأن نقف بجانبهُ.


ما هي التحديات التي واجهتك أثناء الكتابة؟

فقدان الشَعف.


كيف تتعامل مع النقد او التعليقات على عملك؟


النقد بالنسبة لي ماهو إلا بداية لطريق إيجابي. 


كيف تري مستقبل الكتابة في عصر التكنولوجيا؟

ربما تظهر منصات جديدة للنشر والتوزيع. 


رسالتك لكل شخص يمتلك تلك الموهبةاو يمتلك موهبة آخري؟

أن يعمل علىٰ إنماءها. 


ما رأيك في المجلة؟ 


رائعة، يڪفي فقط أنها تدعم المواهب. 



شكراً لك على وقتك ومشاركة أفكارك معنا نتمني لك كل النجاح. 


الصحفيه /أسماء أشرف

إرسال تعليق

أحدث أقدم