مرحباً بك في مجلة"قعدة مبدعين" يسعدنا ويشرفنا أن نلتقي بهذه الموهبة العظيمة في مجلتنا:
_لنبدأ بالتعرف علي بداياتك، هل يمكنك أن تخبرنا قليلا عن نفسك؟
الاسم : ندى محمد
السن : 23
المكان: محافظة الشرقية
الدراسة: تخرجت من علوم ذوي الإعاقة والتأهيل جامعة الزقازيق تخصص اللغة العربية.
_ما الذي دفعك للكتابة؟
الكتابة بالنسبه لي كانت هواية وحلم أيضًا الذي دفعني للكتابة هو أنني أردت أن أوثق رحلتي في كتاب مثل جميع الأدباء الكبار وأيضاً لأنني أحب القراءة جدًا .
_متي بدأت رحلتك للكتابة؟
في المرحلة الإعدادية.
وكيف إكتشفتها؟
عندما طُلب أن نكتب شئ عن الأم ولقد أعجب ما كتبته الجميع وشجعوني على مواصلة الكتابة وتنمية موهبتي .
_من الشخص الذي دعمك لتسیري في هذا الطريق لتصل الي ما أنت عليه الآن؟
_ما هي إنجازاتك؟
تم نشر ثلاثة كتب مجمعة
بعنوان : حروف بلا لون
الأغصان المتعرجة
خفايا مؤلمة
وأيضًا رواية فردية لي بعنوان "الزهرة التي سقطت".
وأحدث إصدار رواية " هل عادت ميلينا".
حدثينا عن عملك الجديد؟
تصنيف الرواية: خيالي، اجتماعي، نفسي.
تتحدث الرواية: عن محاولة للعودة للماضي لإصلاح الحاضر ولكن تلك العودة هي قرار مصيري حيث أن البطلة مصيرها مرتبط بإمرأة أخرى، وبين الهلاوس والواقع، تظهر أسرار غامضة تهدد بتغيير المصير.، فهل يمكن الهروب من قدر محتوم؟ اسم الرواية يعكس سؤالًا بسيطًا لكنه يحمل في طياته سرًا يغير كل شيء, اسم الرواية يستمد غموضه من سؤال يحمل أصداء الماضي، وكأنه يفتح بابًا على أسرار لم تُحكَ بعد.
ما هي الرسالة التي تريد إيصالها من خلال كتابتك؟
أريد أن تلمس كتاباتي قلوب الجميع وأن يتذكرني أحدهم من كتاباتي، وأن يعلم الجميع أن الكتابة ليست مجرد هواية بل هوية وإن الأحلام يمكن أن تتحقق أيضًا .
_ما هي التحديات التي واجهتك اثناء الكتابة؟
لقد واجهتني صعوبة في جعل أعمالي ورقية وملموسة على أرض الواقع.
_ما هي أهتماماتك خارج الكتابه؟
القراءة
التصوير
التصميم .
_كيف تتعامل مع النقد او التعليقات علي عملك؟
إن كان النقد بناء فلا مشكلة لدي أتقبل الانتقادات وأحاول تطوير ذاتي، أما إذا كانت مجرد انتقادات لا أهتم.
كيف تري مستقبل الكتابة في عصر التكنولوجيا؟
لدي إيمان أن الكتابة تظل كما هي على مر العصور، وربما في عصر التكنولوجيا ستنتشر الكتب الالكترونيه أكثر من الورقية.
_رسالتك لكل شخص يمتلك تلك الموهبه أويمتلك موهبه آخري؟
فقط لا تيأس ولا تستهن بأي محاولة من المحاولات قد تكون محاولة صغيرة تؤدي إلى خطوة كبيرة، استمر في العمل والكفاح والتقدم من أجل حلمك ولا تتخلى عنه.
ما رأيك في المجلة؟
بالنسبة لي المجلة مميزة وداعمة للمواهب وأتمنى التوفيق لكل العاملين بها.
شكراً لك على وقتك ومشاركه أفكارك معنا نتمنى لك كل النجاح.