لنبدأ بالتعرف علي بداياتك:
1_هل يمكنك أن تخبرنا قليلًا عن نفسك؟
محمد قدري.
47عام
المحافظة: البحيره، دمنهور.
2_ما الذي دفعك للكتابة؟
أقرأ منذ الصغر وكانت من ضمن احلامي ان اكتب واضع صورتى على الكتاب مثل الدكتور مصطفى محمود.
3_متى بدأت رحلتك للكتابة؟
انا ذکرت لماذا كتبت هذا الكتاب فى مدخل لكتابى وهذا افضل وصف لماذا كتبت.
4_من الذي دعمك لتسير في هذا الطريق لتصل لما أنت عليه الآن؟
يمكن لانه لا یوجد احد يعلمني کیف اكتب حتى ظهر الكتاب الى النور لانى كنت اكتب وحدي.
5_ما هي إنجازاتك التي نشرتها سابقا"؟
هذااول كتاب واسال الله ان يكون بداية طيبة لي ولمن يقرأ لي.
6_ما هي التحديات التي واجهتك أثناء الكتابة؟
فى الكتابة كيفية ترتيب افكارى لتخرج على هيئة كتاب، اما فى مجال النشر فهو شيء جديد لا اعلم عن عالمه الكثير.
7_ما هي الرساله التي تريد إيصالها من خلال كتابتك؟
هو تكوين الكيان الانسانى المتزن بطريقة اسلامية وليس بطريقة غربية.
8_ما هي أهتمامتك خارج الكتابة؟
عادى انسان فی الخمسبن من عمره
ما هو اكبر اهتمام ان يرضي الله فى ما تبقى من الحياة ويختم عمره بعمل صالح.
9_كيف تتعامل مع النقد او التعليقات على عملك؟
بكل حب لانها ممکن تكون توضح شيء غیر واضح لي او اوضح للأخرين شيء غیرواضح له فهذا يجعل للنقد ثمرة.
10_كيف ترى مستقبل الكتابةفي عصر التكنولوجيا؟
وقیل أنه لا یوجد من يقرأ مثل زمان ولكن قولت لهم لم تعقم الارحام عن القراء ولن تغلق دور النشر سيبقى الأمل دائما.
11_ما هي النصيحة التي تقدمها للكتاب المبتدئين؟
ابدا لا تتاخر مشوار الالف ميل بيبدأ بخطوة لا تياس فاليأس ملاذ الخاسرين عيش بالايمان بالله عيش بالأمل وقدر قيمة الحياة.
شكراً لك على وقتك ومشاركة أفكارك معنا نتمني لك كل النجاح.
الشكر لله، كان حوار ممتع فعلًا وحوار مثمر شكرًا لكي مرةً أخرى وسعدت بهذا الحوار معكى.
بقلم/أسماء أشرف
