كتبت/ أميرة الخضراوي.
قال تعالي [ وما أوتيتم من العلم إلا قليلا].
البوابة النجمية لها الكثير من القصص ومنها البوابة النجمية التي تتواجد في العراق وهي عبارة عن منطقة عبور من الملأ الأعلي إلى الأرض بدون فترة زمنية، فمن يخطوا بقدمه فيها ينتقل مباشرة إلي الأرض المقدسة ولا يمكن نقلها من مكانها، وهذه البوابة ليست متروكة لأي حد يدخل إليها بل هناك من حارس يقوم علي حراستها و يتوارث أحفاده حراسة وحفظ هذه البوابة.
تقع البوابات النجمية في مجرة بيغاسوس وبعض البوابات توجد في الفضاء وتستمد طاقتها من مصادر أخري ويمكن فتحها بواسطة جهاز تحكم موجود في السفن الفضائية.
عند فتح هذه البوابات النجمية هناك أشياء تحدث ومنها حدوث فجوة زمنية تسمح بالانتقال من مكان لآخر في الكون.
و من أخطر وأكبر البوابات النجمية في العالم التي تم اكتشافها مؤخرا هي بوابة عدن والسبب في ذلك أنها تتواصل مع كيانات من خارج الأرض ويبدوا أنها عدائية لذا كان هذا سبب في تواجد القوات الدولية و الأساطيل الحربية في هذه المنطقة.
يرجح علماء الإيجبتولوجي أن تكون منطقة أهرام " أبو صير" أقدم بوابة نجمية على سطح الكرة الأرضية.
في النهاية البوابات النجمية عبارة عن سفر إلي ما وراء المعقول، أسرار هذا الكون لا نهاية لها.
اقرأ أيضا غلاء و مغالاة
