الممثلة روبي

الممثلة روبي 

الممثلة روبي


رانيا حسين توفيق الملقبة بروبي

وهي من مواليد شهر أكتوبر عام 1981م واشتهرت بأغانيها في فترة الألفينات، ولكن يوجد جزء فني آخر من روبي ظهر أيضًا في فترة الألفينات وهو نجاحها كممثلة في السينما والتلفزيون. 

بدأت روبي رحلتها في عالم التمثيل حيث قامت بدور صغير في "فيلم ثقافي"، ثم شاركت في فيلم "سكوت حنصور" وهو من إخراج "يوسف شاهين" وبطولة المغنية "لطيفة"

وحصلت على أول بطولة لها في السينما في فيلم "سبع ورقات كوتشينه" حيث كان أول ظهور للممثل الناجح "يوسف الشريف"، ثم قامت بالتمثيل في فيلم "ليلة البيبي دول" وهو من بطولة نجوم قديرة مثل "محمود عبد العزيز" و"نور الشريف" و"محمود حميدة" و"جمال سليمان" و"ليلى علوي"، ثم حصلت على ثاني بطولة في فيلم "الوعد" الذي يعتبر من أهم الأعمال التي قدمتها روبي، حيث شاركت البطولة مع "محمود ياسين" و"آسر ياسين" وهو من تأليف الكاتب العظيم "وحيد حامد" ومن إخراج واحد من أهم المخرجين على الساحة وهو"محمد ياسين"، ثم قامت بتمثيل فيلم "الشوق" وهو من بطولة "سوسن بدر" و"ميريهان مجدي" و"محمد رمضان" و"سيد رجب" الذي قام بتأليف الفيلم  

واكتملت رحلة روبي في السينما في فيلم "الحرامي والعبيط" مع الممثل الموهوب الراحل "خالد صالح" والممثل القدير "خالد الصاوي". 


وقامت بمشاركة البطولة مع محمد هنيدي في الفيلم الكوميدي الشهير "يوم مالوش لازمة" من إخراج "أحمد الجندي"

وبالإضافة إلى مشاركتها في فيلم "الكنز" وهو من إخراج المخرج الكبير "شريف عرفة"

وقامت بدور الصحفية في فيلم "عيار ناري"

وقد قدمت دور مختلف في فيلم "حملة فرعون". 

ولم تكتفي روبي بتقديم أدوارها السينمائية، فقد تميزت بتقديم أعمال ناجحة في التلفزيون مثل "بدون ذكر أسماء" الذي كان نقطة تحول مهمة لروبي وجميع الممثلين الذين شاركوا في هذا العمل المتميز، 

ثم جاء بعده مسلسل "سجن النسا" حتى قدمت روبي واحد من أهم أدوارها الفنية مع المخرجة الموهوبة "كاملة أبو ذكري"، 

ثم شاركت في المسلسل العائلي الشهير "رمضان كريم"

ومسلسل "أهو ده اللي صار" حيث تم عرضه خارج السباق الرمضاني وحصل على نجاح مبهر يليق بصناع المسلسل، 

ثم شاركت مع كريم عبد العزيز في فيلم "كيرة والجن" الذي حصل على أعلى إيرادات في تاريخ السينما المصرية.

تعتبر هذه الأعمال من أبرز ما قدمت روبي للسينما والتليفزيون المصري، حيث موهبتها وعملها مع هذه الأسماء الكبار جعلها تحتل مكانة مميزة في قلوب الجمهور العربي وليس المصري فقط.

بقلم/ محمد فاروق أبو جبل

إقراء أيضًا ثقافة الاعتذار

إرسال تعليق

أحدث أقدم