حوار مع المنشد شعراوي

 تذخر بيوتنا بأصوات المنشدين في الإذاعة، واليوم نقدم حوار مع المنشد شعراوي. 

حوار مع المنشد شعراوي


من هو شعراوي؟ 

 شعراوي، منشد الديني، اكتشفت موهبتي من معهد المعادي الأزهري بواسطة الأساتذة والزملاء، حيث  كنت في الصف الأول الثانوي وقدمت حفلة معرض الكتاب وحفلات أخرى.

بمن تأثرت؟ 

تأثرت من المشايخ الكبار مثل نصر الدين طوبار - النقشبندي- طه الفشني، وأكثر من تأثرت وتعلمت وأتقنت هذا الفن وهو صاحب الفضل هو دكتوري وأستاذي طه الإسكندراني.


من الذي دعمك وشجعك لتصل إلى ما أنت عليه الآن؟

 فضل ربنا أول شيء ثم أهلي والمقربين.


هل هناك وقت معين تخصصه للإنشاد؟

 لا، ليس لدي وقت معين.


كلمني عن طموحاتك التي تسعى أن تصل إليها؟

اسعى أن أصل إلى مرتبة دكتوري طه الإسكندراني وهي تدريس وتعليم فن المقامات والإنشاد الديني.


لو أحد متابعينك قام بتعليق سلبي على عمل من أعمالك ماذا يكون ردك؟

 لو أحد متابعيني دارس أكيد هسمعله، أما إن كان ليس بدارس لا.


من وجهة نظرك كيف يتحول من منشد موهوب بالفطرة لمنشد محترف؟ 

بدراسة فن المقامات في الإنشاد الديني وأُفضل جدًا على يد الأستاذ طه الإسكندراني.


ما الذي يجعل المنشد مميزًا عن غيره؟ 

خامة الصوت وإحساسه بما يقول وطريقته.


كلمني عن انجازاتك؟

قدمت بعض الحفالات والتي ظهرت على قناة المداح، التحقت بنقابة المنشدين والمبتهلين  انضممت لفرقة روح الأزهر بجامعة الأزهر الشريف.


ما النصائح التي تريد توجيهها للمنشدين المبتدئين؟

المطلوب منهم إنهم يسمعوا كتير.

 

- شكرًا جدًا لحضرتك، وبنتمنى لك مزيدًا من التقدم وننتظر منك قريبًا عملًا خاص بك وستكون الجريدة وأعضائها أكبر الداعمين لك، ولقد تشرفنا بوجودك معنا.

الله يخليكِ

 الله الموفق واتشرفت بلقائكم.


الصحفية/ ندى محمد"حورية يوليو"

إقرأ أيضا حوار مع الكاتبة سلوى خالد  

أميرة إسماعيل

عندما تعيش عصراً يبدأ بقلم وورقة ولوح سبورة، وتجد نفسك في عشرة أعوام تشاهد اضمحلال القلم وظهور المدونات وعلوم التكنولوجيا والاتصالات فهذا يعني إنك إنسان، في هذا العالم سنربط بين عالم الواقع الماضي من كتب ومدونات إلى عالم التكنولوجيا والسيرفرات

إرسال تعليق

أحدث أقدم