دفئ العيون

دفئ العيون 

دفئ العيون

إقرأ أيضا إفتقاد الذات

 كانت عيني دائما  بيتي الأول كلما أردت البكاء، كلما أردت التنفيس عن نفسي؛ هرولت إليها كطفل صغير؛ ينتظر طبطة من أمه، لم تخذلني يوما؛ ففتحت أبوابها  على مصرعيها أمامي . حقيقة كانت تشبه مصباح علاء الدين؛ فكلما ضقت ذرعا؛ ذهبت إليها؛ لتصب لي أنهار مالحة شبه ساخنة، منحدرة على خدي، ويا العجب!؛ فقد آنستني، وأراحت نفسي؛ فيالها من عين حنونة. 

كتبتها/ ساره صلاح الدين 

أميرة إسماعيل

عندما تعيش عصراً يبدأ بقلم وورقة ولوح سبورة، وتجد نفسك في عشرة أعوام تشاهد اضمحلال القلم وظهور المدونات وعلوم التكنولوجيا والاتصالات فهذا يعني إنك إنسان، في هذا العالم سنربط بين عالم الواقع الماضي من كتب ومدونات إلى عالم التكنولوجيا والسيرفرات

إرسال تعليق

أحدث أقدم