"المدرب كما يجب"
هو ذلك الصاحب الذي تربطه بالمتدرب علاقة بمعناها الحقيقي هو من
تختلج بداخله أسمی الصفات وتختلط مشاعر الابوة مع مشاعره كمدرب
فالمدرب الناجح نجد أنفسنا أمامه
في ملحمة من العطاء والإخلاص والتفاني في العمل
قد يجد المدرب نفسه قد أستحوذ علي قلوب االكثيرين الذين يكنون له كل إحترام وتقدير.
فالمدرب الناجح هو الذي يشتاق إليه المتدربين وكأنه صديق يقضون معه أجمل الأوقات
هو ذلك الرجل الذي يستطيع بحنكته وذكاءه تقريب الجميع حوله كأب يجتمع بإبناءه
هو صاحب الكلمة المسموعة بعد الوالدين وأحيانا قبل إذا نجح في توصيل كل مالديه من حب وعلم وعطاء فليس لدينا الكثير من أولئك الرجال الذين تركوا بصمة واضحة في سماء العطاء
بحثت بينهم وفتشت عن أمثال ىنماذج ووجدتهم حولنا أعلام ترفرف ورموز مشرفه
لتطمٸن قلوبنا علي فلذة أكبادنا
بأنهم في أيدي أمينة
تحية إجلال وإكبار واحترام وتقدير لكل من قام بدوره علي أكمل وجه وكان لأبنائنا خیر عون وأخص بالذكر من لا غبار عليهم في شتى المناحي
كابتن/ أحمد حجاج وكابتن/ أشرف صبري
بمركز شباب مدينة كوم امبو فهم خير الأمثلة.