"السندریلا تعود"
في أحدی مدن محافظات الصعید وبالتحدید محافظة أسوان مرکز کوم امبو ولدت موهبتنا الجمیلة شبیة السندریلا
موهبة ضجت کل وساٸل ومنصات التواصل الأجتماعي معلنة عن قدومها المرعب وأداٸها الراٸع وجمالها الفتان
أقتبست لنا من بحر الفن أجزاء من مشاهد قدمت فی السینما المصریة لأعظم وأکبر الفنانین والفنانات وأدتها بحرفیة مطلقة لتبرهن أن الزمن الجمیل علی یدیها أتيٍ أمنت بموهبتها منذ أن رأيتها ووجدت نفسي عاشقة للأدوار التي تقدمها
کیف لهذه الصغیرة أن تخترق قلوبنا وتتربع فیها?
ولکن الأجابة تکمن فی إيمان والدیها بقدراتها ودعمهم المستمر لها.
فجعلوها تقبل علی کل ماهو جدید ویظهر قدراتها التمثيلیة وأداٸها المٶثر.
مقطع یلو الأخر لنجد أنفسنا قد تعلقنا بها وأصبحنا ننتظر بکل لهفة ماستقدمه وتطل علینا به.
أنها المبدعة الصغیرة ذات التسع سنوات
"تسبیح محمد مصطفي"
أو"السندریلا الصغیرة"
بقلم/زينب محمد یوسف