الکاتبة مي محمود ناصف في حوار صحفي

 مرحباً بكِ في جريدة قعدة مبدعين 

يمكنك الحديث عن نفسك اولاً كا اسمك، عُمرك، محل اقامتك، دراستك.



أهلًا بكم. 


إسمي: مي محمود ناصف 


العمر: 25 عام 


الإقامة: محافظة الغربية، مدينة المحلة الكبرى 


الدراسة: حاصلة على بكالوريوس علوم وتربية تخصص الكيمياء


حدثينا عن اعمالك يا مي 

كا الكتب التي شاركتِ بها لك اعمال فردية يمكن ذكرها وغير ذالك.


أعمالي: لديّ خاطرة بجريدة الأزهر عام 2020 بعنوان " في معية الله " 

ورواية بعنوان " نصف شخص " شاركت في معرض القاهرة الدولي للكتاب عام 2023 

وكتاب " عقد متداخلة " شارك بمعرض كتاب 2024 وكتابين مشتركين بعناوين " حكايات لم تروى " قصص قصيرة و " أطياف هائمة " خواطر 

وكتاب مشترك " مرافئ الحلم " شارك بمعرض كتاب 2025 

وكتب إلكترونيه على منصات الأنترنت بعناوين  "غموض أقلام" و " أفكار متدفقة " و  " ألوان الوجدان "


يمكنك ان تحدثينا عن روايتك قليلًا "نصف شخص"  وهل هناك شخصية من شخصياتها تصفك ومن تكون اي ما دورها؟


الرواية : أحداث خيالية تتحدث عن نوع خيالي من السحر وهو " السحر بالدم " وهذا النوع يتورث عبر الأجيال مثل الچينات. لا، لم تمثلني أي شخصية منهم


يعني من محتوي روايتك بانها مزيج بين الفنتازيا و الرعب؟


بالظبط


بعد تجربتك في ادب الفنتازيا و الرعب هل فكرت مي ناصف في خوض تجربة مع نوع ادب اخر بعمل فردي جديد؟


نعم، يتم التحضير له حاليًا

انا بحضر رواية خيالية  جرائم


اي انواع الكتب تفضلين الpdf ام الورقي


الورقي طبعًا، بالتأكيد مفيش مقارنة الورق بالنسبالي له رائحة خاصه يجزبني أكثر للكتب


من هو داعمك الاول في مسيرتك


عائلتي بابا وماما واخواتي



هل لديك مواهب أخرى أو اهتمامات أخرى غير ذلك؟ 


مواهب لا لكن اهتمامات نعم فانا مدرسة كيمياء وهذا مجالي وفي اهتمام دائم بمعرفة الجديد عن مجالي والتعديلات التي تحدث به


كيف تتقبل الانتقادات وتتخطاها؟ 


بتأثر عليا بالايجاب واهتم بها واعمل علي نفسي. لا انزعج منها اطلاقا باختلاف النبرة و الطريقة طبعا التي تقال بها 


هل خطر ببالك الانسحاب من هذا المجال يومًا؟

وما السبب لو حدث ذلك؟


لا لم يخطر ببالي ابدا بصراحه ولا اعتقد انه سيحدث يوما لاني اري كتاباتي كا مذكرات يوميه احتفظ بها لنفسي اكثر مما انشرها او اشاركه بمجموعه خاصه بي علي مواقع التواصل الاجتماعي. 


 هل يمكنك مشاركتنا بعضًا من كتاباتك

اكيد


في داخل بيتنا ظننته يوماً ملجأ ليّ، بنيتُ أحلاماً ونسجت خيطًا بأحلامي، والآن تُركت به وحيدًا وأصبحت أبحث عن بيتٍ جديد، وإن كان من الصعب تخيل ذلك قديمًا ولكنه مع الوقت أدركت أن بطريقةٍ أو بأخرى كل شيءٍ سينتهي ومع الوقت الألم سيتلاشى، والبقعة التي كانت مألوفة برفقة أحبابي ستكون ثقب يحوي جراحي ولكني لن أشكو، فالجميع لن يجنوا سوى الخيبة بعد الطاقة المُهدرة والعُمر المنتقضى والندم هو المصير الحتمي لا غيره.

مي ناصف



 ما هي النصيحة التي تقدمها للمبتدئين في هذا المجال؟


اقول لهم ان الخطوة الاولي دائماً صعبة وفي الغالب لا احد بجانبك ولكنها مهمه وان تجاوزتها ستجد الجميع معك كل ما عليك السعي والنتائج لله وحده. 


شكرا لك لقد انهينا الحوار يمكنك ابداء رئيك في الحوار و الجريدة 


حوار رائع واستمتعت بيه وبشكركو


الصحفية/ندي رضا زكي

إرسال تعليق

أحدث أقدم