الکاتبة زينب محمد یوسف تبدع في الحوار الصحفي

 "في عالم يمتلئ بالمواهب والتجارب الملهمة، هناك دائماً قصة تستحق أن تروى. اليوم، نحن على موعد مع شخصية فريدة، نجحت في تحويل الشغف إلى إنجاز، وكتبت اسمها بحروف من نور في مجالها. دعونا نقترب أكثر من تفاصيل الرحلة، وكشف أسرار النجاح والطموح في هذا الحوار المميز."

حدثيني عن سيرتك الذاتية؟

الكاتبة زينب محمد یوسف

35 عام 

بكالوريوس خدمة إجتماعية

حاصلة علی دبلوم تربوي

والعديد من الکورسات 

ولدت في محافظة أسوان مرکز کوم امبو 

اعمل كمعلمة


هل كان هناك حدث أو عمل معين جذبك للدخول في هذا المجال؟

لا يوجد ولكن منذ الصغر وانا اعشق الكتابة 


من هم الأدباء الذين تأثرت بهم في بداياتك؟

الكاتب الکبیر فاروق جويدة والشاعر نزار قباني ،هشام الجخ ،فارس قطرية ،أمیرة البيلي والشاعرة جيهان حسن

 من كان الداعم الأساسي لكِ في رحلتك الأدبية؟

الداعم الأساسي لي هي "أمي"


 ما الرسالة أو الفكرة التي تحرصين على توصيلها من خلال أعمالك؟

اود دوماً إيصال فكرة أن کل بداية هي نهاية لما یٶرقنا ویغضبنا وأيضاً لما يفرحنا،فعلينا دوماً بالتخطيط الجيد لکل بدايتنا.


 ما الذي يجعل الكاتب مميز عن غيره؟

أسلوبه المميز والفريد في الكتابة واستخدامه لبعض أساليب الكتابة تعبيره بمفردات لغوية دقيقة وقوية ترسم صورة ذهنية للقارئ بما يود قوله.


 هل تعتمد كتاباتك على تجارب أو قصص حقيقية؟

نعم ولكن لیست کل اعمالي 


حدثيني عن كتابك الجديد الصادر عن دار نورآس للنشر والتوزيع؟

هي رواية حضرة المحترم عمل توثيقي 


 ما هي أهم إنجازاتك في مجال الكتابة؟ وما الطموحات التي تسعين لتحقيقها؟

شاركت في کتاب خواطر مجمعه عام 2024وقمت بتأليف رواية حضرة المحترم المعروضة حالياً في معرض الکتاب الدولي 2025.من أهم طموحاتي هو أن تحول اعمالي ألی اعمال درامية تلفزيونية .


كيف تؤثر البيئة المحيطة بكِ على إبداعك؟

الحمد لله أرى دعماً کبیر من المقربون لي لکي أكمل ما بدأته من الكتابة ومحاولة إثبات الذات.


 ما هو العمل الأدبي المفضل لديكِ؟

أعمال أدبیة كثيرة أفضلها ولا یوجد عمل بعینه


هل تجدين أن الأدب يجب أن يحمل رسالة اجتماعية أم يمكن أن يكون للترفيه فقط؟

یجب أن یحمل رسالة إجتماعیة مهمة تٶثر في الأنسان ویتأثر بها.


ما هي أبرز التحديات التي واجهتك أثناء الكتابة؟

من أهم تلك التحدیات هی المسٶلیة التي تقع علی عاتقي وکیفیة الموازنة بینها وبین الکتابة 


كيف تتعاملين مع التعليقات السلبية على أعمالك؟

الحمد لله لا توجد اي تعليقات سلبية علی اعمالي حتى الأن 

 هل واجهت يومًا موقفاً أثر سلباً على مشوارك الأدبي؟

هناك العديد من المواقف التي أثرت  سلباً ولكنني لا اسمح لها بأن تكون عاٸق وسرعان ماا تجاوزها


كيف تقيمين تجربتك مع دار نورآس من حيث الدعم الذي تقدمه للكتاب؟

تجربة جيدة وفريق عمل مميز متعاون  مع الکتاب


ما انطباعك العام عن دار نورآس ودورها في الساحة الأدبية؟

من أفضل دور النشر والتي إتاحة الفرصة للكتاب المبتدئين في نشر اعمالهم دون وضع اي قيود علی اعمالهم لا مادية ولا معنوية.

 ما هي النصيحة التي توجهها للكتاب المبتدئين؟

المحاولة المتکررة لتطویر مهارة الکتابة لدیهم والابتعاد عن الیأس والأحباط


بشكر حضرتك جداً وعلي وقتك الثمين ونتمني لكي مزيد من التقدم والنجاح وننتظر منك عملا خاص بك قريباً وستكون المجله دائما في دعم حضرتك 


الصحفية سارة مشعل

1 تعليقات

  1. الكاتب في حاجة دائمة للتقدير ليستمر متألقاً .. لكن المفردات الفنية المستخدمة في الحوار تزيد هذا الألق بريقاً .. دمتم متألقين.

    ردحذف
أحدث أقدم