"الکاتب"

 "الکاتب"

غالبًا مایُعد عمل الکاتب أوالناقدُ الأدبي من أکثر المهن صعوبةًحیث یتحمل الکثير جراء مایکتبه.یعتبر الکاتب بمثابة شاشةًتلیفزيونیة حیثُ ينقل للعالم کل ماهو جدید ویناقش القضایا الأبرزعلی الساحة الأخباریة وحین نعود إلی الوراء قد نجد أن مهنة الکاتب تعود إلی الدولة المصریة القدیمة التی أرادت أن تسجل أحداثها التاریخیة والعلوم والفنون والدین والعمارة الخاصة بها فلجأت للکتابة بأنواعهاسواءًا علی ورق البردي أو المنقوشة علی جدران المعابد والقطع الأثریة ومن هنا ظهرت الحاجة إلی الکاتب المصري وظهر المعلم الأول والکاتب المصری حيثي راع لیشهد العالم القدیم والحدیث والمعاصر بأننا حضارة لها تاریخ مشرف وثقافات لن تنتهی.

علی مر العصور بدأت مهنة الکاتب تتطوروتظهر بأشکالًا مختلفة حیثُ ظهر الکاتب والرواٸي والناقد والمٶلف والشاعر وغیرهم الکثيرين الذین برعو في مجال الکتابة وسطرو بأقلامهم نجاحات کبیرة فالکاتب یأخذنا معه فی جولةٍنشعرُفیها بمشاعر وأحاسیس مختلفة ومختلطة،فسلامًا لأولٸك الذین صنعو الحضارة والمجد بأيديهم."الکاتب"

بقلم زينب محمد یوسف



إرسال تعليق

أحدث أقدم