آمالًا فی الأفق

 " آمالًا فی الأفق "

آمالًا فی الأفق نحو غدًا أفضل وحرية لجمیع الشعوب العربية للعودة للسيادة والسيطرة على أراضینا المقدسة والمباشر التی کأنت مهدًا للدیانات والأدیان وکي نحصل على ما نريد یجب أن نستمر في مسیرة التعاون بین البلدان العربية وتنفیذ کل الاتفاقيات والمعاهدات لتحقیق الآمال التي ینتظرها الناس جمیعا.

آمالًا في الأفق


أمل الشعوب لیس طریقه أو علم أو فن، بل هو حق وجب علینا السعي وبذل النفس والروح ثمنًا للحصول علیه.

فکم واحدًا منا رأی عزيز علیه مر بمحنه ولم يصفوه أو يحزن علیه؟

فهل نحتاج دروسًا في کیفیه تنفیذ تلك الآمال؟

أم أننا سننتظر حتى يأتي دورنا ونری جنود الاحتلال تلعب بأحلامنا وتعبث بآمالنا؟ 

وبرغم کثرت ما يدور في الأذهان والقلوب والصراع بینهم ألا أننا لا نرى غیر صورة وطن عربي سماءه صافية وشمسه ساطعة دور ووسط رجاله الأحرار شامخة. 

فهیا بنا جمیع أبناء الوطن العربي نحاول رسم تلك الصورة الجميلة من جدید نعید صیاغتها بأسلوب أدباءها وخف کریها لنقدم للعالم بورتریه فرید من نوعه لنقول للجمیع نحن العرب وها هي الآمال قد أصبحت حقيقة، فسلامًا علی أحباءنا وأشقاءنا في الدول الشقيقة.

اعداد/ زينب محمد يوسف

إقرأ أيضًا أرض العروبة


أميرة إسماعيل

عندما تعيش عصراً يبدأ بقلم وورقة ولوح سبورة، وتجد نفسك في عشرة أعوام تشاهد اضمحلال القلم وظهور المدونات وعلوم التكنولوجيا والاتصالات فهذا يعني إنك إنسان، في هذا العالم سنربط بين عالم الواقع الماضي من كتب ومدونات إلى عالم التكنولوجيا والسيرفرات

إرسال تعليق

أحدث أقدم