حوار مع الكاتبة أسماء هشام

 _تتقدم مجلة قعدة مُبدعين بعمل حوار صحفي مع الكاتبة "أسماء هشام"

حوار مع الكاتبة أسماء هشام


حدثينا عن سيرتكِ الذاتية؟

أبلغ من العمر الثامنة عشر عامًا، بدأت كتابة منذ سن صغيرة، كانت طريقة أعبر بها عن المشاعر بداخلي منها السعادة ومنها الحزن والألم والخوف. 

حدثينا عن موهبتكِ وكيف تم اكتشافها؟

موهبتي الكتابة اللي اكتشف موهبتي جدي اللَّه يرحمه.

حدثينا عن أول عمل لكِ وكم استغرق من الوقت في كتابته؟

أول عمل لي كان وأنا في التاسعة من عمري، قصة صغيرة بعنوان البنت الشجاعة، استغرق حوالي يومان على ما أتذكر. 

_بمَن تأثرتِ من الأدباء في بداياتك؟

الاستاذ / نحيب محفوظ. 

ما هي الرواية أو العمل الأدبي المُفضل لكِ بشكلٍ عام؟

سلسلة ما وراء الطبيعية  للدكتور أحمد خالد توفيق 

ورواية حورية البحر للكاتبة ندي محمد. 

مَن الذي دعمكِ وشجعكِ لتصلين إلى ما أنتِ عليه الآن؟

جدي اللَّه يرحمه كان الداعم الأساسي لي وحاليا عائلتي ومدرسيني  وإخواتي وأعظم أخت وصديقة في حياتي ندي محمد "حورية يوليو" 

هل هناك وقت معين تخصصينهُ للكتابة ؟

لا. 

ما الدافع الذي يشجعك على الكتابة وما الذي يُلهم قلمك؟

أنا والكتابة حاجة واحدة، بحسها روحي، مقدرش أقعد من غير ما أكتب أي شيء. 

هل يحدث لكِ ما يطلقون عليه بلوك الكتابة وكيف تتخلصين من هذا الشعور؟

بتذكري الدائم للدعم الذي أحصل عليه من أقرب الناس لي وتشجعيهم المستمر. 

حدثيني عن طموحاتك التي تسعين أن تصلي إليها ؟

بحلم أكون كاتبة مشهورة وأشترك مرة أخرى في معرض القاهرة. 

ما هي معايير نجاح الكاتب بنظرك؟

الاتقان والإخلاص والإبداع في الكتابة. 

ما نوع الدعم الذي يحتاجه المبدع المُثقف في الوقت الراهن؟

التشجيع والكلمة الحلوة التي تجعل عنده طاقة إيجابية؛ لأن يبدع أكتر وأكتر. 

لو أحد متابعينك قام بتعليق سلبي على عمل من أعمالك ماذا يكون رد فعلك؟

لو كان فعلًا التعليق في محله هحاول أحسن من نفسي في النقد ده، أما لو كان مش مظبوط هتجهاله وأكمل طريقي. 

من وجهة نظركِ كيف يتحول الكاتب من كاتب موهوب بالفطرة لكاتب مُحترف؟

بالتدريب والاستمرار في الكتابة. 

هل تعرضتِ من قبل لشيءٍ أحبطكِ في مجالك؟

نعم. 

كيف ترين الكتابة، بوح، عملية استشفاء، هروب من الواقع، مواجهة مع الذات أو مع الأخر؟ 

عملية استشفاء 

هل أنتِ مع أم ضد استخدام الكاتب لألفاظ خارجة عن الأخلاق العامة بحُجة توصيل المعنىٰ للقارئ؟

ضد طبعًا. 

هل تعتقدِي أن الكتابة تندرج تحت مُسمىٰ الهواية أم الموهبة؟ 

الإثنين. 

هل تفضلين النشر الورقي أم الإلكتروني خاصةً بعد انتشاره في هذه الفترة؟ 

الإلكتروني 

ما الذي يجعل الكاتب مُميزًا عن غيره؟

خياله أسلوبه. 

هل تمتلكين مواهب أُخرىٰ؟

الإلقاء. 

حدثيني عن إنجازاتكِ ؟

كتاب بلسان عربي ورقي. 

كتاب أمي الغالية. 

كتاب أصبحت كاتبة لأجله جدي العزيز. 

 الاشراف على 

كتاب مجد الآباء. 

كتاب ضمد القلوب. 

كتاب ابتسم من قلبك. 

هل تفضلين الكتابة بالفصحى أم بالعامية؟

على حسب الموضوع  كل حاجة ليها حاجة مناسبة ليها. 

ما النصائح التي تريدين توجيهها للكُتاب المبتدئين؟

الاستمرار في الكتابة مهما كانت العقوبات والقراءة المستمرة

كلمتكِ الأخيرة للقاء ؟

حابة بحد أشكر كل شخص وقف جنبي وشجعني ولو بكلمة صغيرة؛ لأن بسببها أنا هنا النهاردة. 

_شكرًا جدًا لحضرتك ونتمنىٰ لكِ مزيدًا من التقدم وننتظر منكِ قريبًا عملًا خاص بكِ، وستكون الجريدة وأعضائها أكبر الداعمين لكِ، ولقد تشرفنا بوجودكِ معنا. 


إعداد وحوار/ ندي محمد"حورية يوليو"

إقرأ أيضا حوار مع الكاتب أحمد ريان

أميرة إسماعيل

عندما تعيش عصراً يبدأ بقلم وورقة ولوح سبورة، وتجد نفسك في عشرة أعوام تشاهد اضمحلال القلم وظهور المدونات وعلوم التكنولوجيا والاتصالات فهذا يعني إنك إنسان، في هذا العالم سنربط بين عالم الواقع الماضي من كتب ومدونات إلى عالم التكنولوجيا والسيرفرات

إرسال تعليق

أحدث أقدم