العهد قبل وبعد

 العهد قبل وبعد

العهد قبل وبعد


عندما كتبنا أول سطر في عهدنا معًا، كان عهد البداية والنهاية، 

عهدًا بحروف لم تُنطق وجمل لم تُكتب وسار كل منا في طريق لم يختاره لنفسه ولا للآخر، 

أحيانًا تُصان العهود بالفراق

وتُحفظ الأمانات بالترك

 ويبقى جمال اللحظات التي لا توصف  في الصمت كما هي الأسرار بينك وبين قلبك 

وتبقى أنت السر وأمين السر والمعنى وعكس المعنى

وتبقى أنتَ أنتَ كما عرفته أول مرة وبعد الفراق، هي أقدار اللَّه فينا. 


كتبتها/ علا عبد الرؤوف

إقرأ أيضا أبطال معهد ناصر

أميرة إسماعيل

عندما تعيش عصراً يبدأ بقلم وورقة ولوح سبورة، وتجد نفسك في عشرة أعوام تشاهد اضمحلال القلم وظهور المدونات وعلوم التكنولوجيا والاتصالات فهذا يعني إنك إنسان، في هذا العالم سنربط بين عالم الواقع الماضي من كتب ومدونات إلى عالم التكنولوجيا والسيرفرات

إرسال تعليق

أحدث أقدم