رياح الديجور
بركان يشتعل بداخلها فيدمر كل شيء تعيشه بسلام، ويعم الديجور حولها، أبقيت رماد من نار لا تطفئ إلا بحروق فؤادها، وكانت مدمرة منهلكة كرياح شديدة ادمرت ذكريات مازالت مستمرة بداخلها، وترمم روحها، انشقاق قلبها كنصفين فأصبحت تنزف دون دماء بل نار أحرقت ذاتها.
كتبها/ دينا أحمد "ضِمَاد"
إقرأ أيضا حوار مع الكوتش سوهندا محمد
الوسوم:
خواطر