رياح الديجور

 رياح الديجور

رياح الديجور


بركان يشتعل بداخلها فيدمر كل شيء تعيشه بسلام، ويعم الديجور حولها، أبقيت رماد من نار لا تطفئ إلا بحروق فؤادها، وكانت مدمرة منهلكة كرياح شديدة ادمرت ذكريات مازالت مستمرة بداخلها، وترمم روحها، انشقاق قلبها كنصفين فأصبحت تنزف دون دماء بل نار أحرقت ذاتها.

كتبها/ دينا أحمد "ضِمَاد"

إقرأ أيضا حوار مع الكوتش سوهندا محمد

أميرة إسماعيل

عندما تعيش عصراً يبدأ بقلم وورقة ولوح سبورة، وتجد نفسك في عشرة أعوام تشاهد اضمحلال القلم وظهور المدونات وعلوم التكنولوجيا والاتصالات فهذا يعني إنك إنسان، في هذا العالم سنربط بين عالم الواقع الماضي من كتب ومدونات إلى عالم التكنولوجيا والسيرفرات

إرسال تعليق

أحدث أقدم