تقدم مجلة قعدة مبدعين حوار مع مريم أحمد.
اليوم حوار مع موهبة جديدة نتعرف عليها في يأتي:
أتعرف بك؟
مريم أحمد المصري، عشرون عامًا، الشرقية.
ما لقبك؟
شاعرة الشرق.
منذ متى بدأتِ الكتابة؟
2022.
كيف كانت بدايتك؟
بدأت كتابتي بخاطرة ظن الكل أني نقلتها من تطبيق ومن هنا بدأ قلمي يتحدث.
كيف تنمي نفسك؟
بالقراءة والكتابة والبحث دائمًا عن معلومات ثقافية.
ضيفي إلينا شيء من موهبتك!
صاحبة كتب /رسالة روح، ولعنة حب.
ما هي إنجازاتك؟
إنني شاركت في 12 كتاب وتم توقيع روايتين، وحضرت 20 حفلة، وألقيت شعر 3 مرات، وتم تكريمي من عميد كليتي بفضل ربي.
من الذي كان يمثل لك الدعم في طريقك؟
أمي ربنا يديها الصحة والعافية يا رب العالمين.
ما هي صفات الكاتب المثالي؟ وما يجب أن تكون له من صفات؟
أن يكون ناضجًا أكثر، يعرف ما يكتبه هاديء، يتصرف بحكمة.
كيف تخطيتِ احباط من حولك؟
بقول ستروني يومًا وأنا ناجح وستقول فعلتها التي لا مثيل لها.
هل واجهتكِ صعوبات في المجال وكيف تخطيتها؟
ربما وجاهتني تلك الصعوبات وفي كل مرة أتخطاها بأني سأنجح وسأصل وسأكون قدوة لغيري.
من أكثر الشخصيات التي تعتبرينها قدوة لكِ في الكتابة؟
طه حسين
من مثلكِ الأعلى؟
الدكتور مصطفى محمود، وإبراهيم الفقي.
هل يوجد لديكِ مواهب أخرى؟
الرسم
هل أنت فخورة بنفسكِ؟
جدًا، إنني أفتخر بنفسي عندما أرى نظرة الجميع لي بإنجازاتي.
حدثينا عن خططكِ المستقبلية وما تريدين تحقيقه؟
فتح شركة تجميل.
كلمة أخيرة نختم بها الحوار؟
أحب أشكر كل شخص دعمني ووقف بجانبي وقوّاني ولو بكلمة، وأشكر أمي على وقفتها بجانبي، بحبكم شكرًا جدًا لحضرتك.
بما أنك هذه السنة مشاركة في معرض القاهرة ممكن توصفي لنا شعورك عند رؤية إقبال كبير على روايتك؟
شعوري لا يوصف مثل الجمال الذي لا يوصف إلا بإحساس إنك قد حققت حلمك وكأني كنت أسعد واحدة على وجه الأرض.
"شكرًا للموهبة الجميلة التي كانت معي اليون وأدام ﷲ إبداعك ومن تقدم إلى تقدم وازدهار دائم".
المحررة/ دوشا عثمان