عندما تدخل في حوار مع الكاتب سيد عماد ستستغرب مقولته، نفسي ثم أصدقاء السوشيال الميديا الأكثر قُربا.
فهيا لنعرف أكثر معنى تلك الجملة.
من هو سيد عماد؟
سيد عماد، 22 عامًا، من العبور بمحافظة القليوبية، أدرس بكلية زراعة في جامعة بنها.
ما عَملُك؟
إداري ومُسوِق في شركة ماس تك إلى جانب دراستي.
ما هي موهِبتُك؟
كاتب، مصور، شاعر.
هل واجهت أية إحباطات من قَبل؟
الكثير من الإحباطات، ولكن واجهتها باللامبالاة.
كيف كانت بِدايتُك؟
عندما بدأت كتابة الشعر منذ 5 سنوات على نظام الحر ثم الكتابة.
ما هو نوع الكتابة التي تكتُبُها؟
خواطر، شعر، حاليًا أجرب كتابة قصص قصيرة ومقالات.
هل لدَيك أية نشاطاتٌ أٌخرى؟
بدأت في المشاركة والتعاون مع كيانات كتابية في عمل كتب إلكترونية وورقية.
ما هو أكثر شيِء تُفضِلَهُ؟
كتابة الخواطر وأحب الشعر جدًا فهو وطني الذي أحبه.
من هو مصدر دعمُك؟
نفسي ثم اصدقاء السوشيال وأهلي.
من هو مثلك الأعلى؟
محمد صلاح.
تقرأ لمن من الكُتاب الكِبار؟
أحمد مراد ونزار القباني وأحمد خالد توفيق.
ما الذي تُقدمُه للمجتمع؟
كتابات تحث على فهم الواقع الحقيقي، عالم خيالي أتمنى أن يكون في الواقع.
ما هي إنجازاتك؟
ثلاثة كتب إلكترونية: زخات مطر، نجوم لا تلمع، البيسان.
ماذا تُريد أن تقول للأشخاص في بداية حياتهم وبداية موهبتهم؟
أن يطوروا من كتاباتهم بألفاظ جديدة، كثرة التشبيهات البلاغية، تطوير فكرهم الثقافي.
إقرأ أيضا حوار مع الصحفي محمد طارق
من أكثر شخص تُريد أن تشكُره؟
أبي الذي علمني أول خطوات القراءة بقراءة الجرائد، ثم أمي التي صحبتني إلى المساجد يومًا ما.
ما هي الصعوبات التي واجهتك؟
قلة الوقت المتوفر بسبب عملي.
بنهاية اليوم وحوا مع الكاتب سيد عماد هل تريد أن تقول شيئًا لمجلة قعدة مُبدعين؟
شكرا لمشاركتهم أفكاري وكلماتي للقراءة.
حوار/ مريم عبدالهادي كامل