الکاتبة ریم ماهر في حوار صحفي

 كُل إنسان يعرف ذاته دائما ويكتشف ما بداخلها، كُل إنسان يعرف موهبته التي أعطاها الله له وقدره بها، ويا حبذا من وجد موهبته هي الكتابه، وهذا الكاتب ليس كاتباً عاديا ، قلمه مختلف ومميز ، يسعي دائماً لتحقيق ما هو أفضل ، فهيا بنا يا عزيزي القارئ نعرف من تكون شخصيه اليوم 



حدثيني عن نفسك ؟

اسمي ريم ماهر مازن، من محافظة الشرقية.


هل كانت بدايتك مع الكتابه عن طريق تجربه شخصيه ، قراءه كتاب معين أو تأثير شخص آخر ؟ 

كلاهما، تأثرت بكتاب ما قرأته، وكنت أتأثر بأختي وشغفها للقراءة.


مَن كان الداعم لكِ في بدايه مسيرتك ؟

عائلتي.


هل تأثرتِ بخبرات حياتيه معينه ، أو بتجارب شخصيه ؟ 

نعم، كنت أحضر ندوات وأمسيات ثقافية، كنت أقتدي بهم قيمةً ومقامًا.


هل هناك مواقف محددة تسببت لكِ بتحديات ؟ وكيف واجهتها ؟ 

العثرات، الانتقادات، وفقدان الشغف..

كل منها يأخذ بعض الوقت ويمضي، المهم ألا يفقد المرء أمله.


هل هناك مره معينه شعرتِ فيها أنك تأثرتِ بعمل معين بشكل عميق ؟ 

نعم، كتاب "سندريلا سيكريت" كان أول كتاب قرأته.


كيف أثرت ردود الفعل الإيجابية والسلبية علي نفسيتك ككاتبه ؟ 

كنت أستقبل كلاهما بصدر رحب، ونفسي هادئة..

فالايجابي يدفعني ما بدأت، والسلبي يشجعني على الاستمرار لأثبت لنفسي ما هو عكس ذلك.


هل تعتبرين عناوين الكتب تشويقياَ أم يمثل فكره عميقه ؟ 

كلاهما، وأيضًا يجب أن يكن مرتبط بالعمل بشكل كبير.


هل تؤمنين بأن للأدب دور فعال في رفع الوعي لدى الجماهير ؟ 

نعم.


كيف ترين الوسط الادبي الان ؟ 

لا أفضل الاجابة.

هل لديكِ مشاريع جديده في أنواع أدبية جديده ؟ 

نعم، لديَّ رواية ستصدر قريبًا في معرض القاهرة الدولي للكتاب، هي عملي الرابع.


وفي النهاية ؛ ما الشئ الذي تريدين قوله ، وما نصيحتك للكُتاب المستجدين ، ورأيك بمجله قعده مبدعين والحوار الخاص بنا ؟

سعيدة بحواري معكم، أتمنى ألا يفقد أي كاتب طريقه، وألا ينقطع أمله في السير.


شكراً لك علي وقتك ومشاركه افكارك معنا، نتمني لك التوفيق والنجاح الدائم 


بقلم/الصحفيه آيه عبدالعزيز

إرسال تعليق

أحدث أقدم