رسالتي الضائعة

 "رسالتي الضائعة على المائدة الخضراء"

رسالتي الضائعة


أعلم أننا لم نلتقي من زمن منذ تلك الليله التي راهنت بي رغم علمك بالخساره ولكنك تعلم أنني سأعفو عنك،استسلمت لقلبي ربما تفوز تلك المره.. ولكنك كنت واثق من الخساره وأيضًا المكسب كان كثير.

اخبرني عن إحساسك وأنت ترمي اوراقك تُعلن خُسارتك الفادحه..عن إحساسك وانت تسمع صرخاتي بألا تتركني...قل لي أنك لم تكن مستيقظًا وانك شربت الخمر حتى الثمالة وأن أحد كان يُقيدك ويرفع على منتصف رأسك السلاح يهددك بالقتل.. قُل انك لم تضعني رهانًا..أرجوك لا تدعني أشعر أن ما عانيتهُ كان بلا مبررات وبلا عذر..أنطق عذرك وإن كان كاذبًا..قُل أنك كنت مُضطر لفعل ذلك.


بقلم/فرح عبدالمنعم"عشق".

إقرأ أيضا قلب محطم

أميرة إسماعيل

عندما تعيش عصراً يبدأ بقلم وورقة ولوح سبورة، وتجد نفسك في عشرة أعوام تشاهد اضمحلال القلم وظهور المدونات وعلوم التكنولوجيا والاتصالات فهذا يعني إنك إنسان، في هذا العالم سنربط بين عالم الواقع الماضي من كتب ومدونات إلى عالم التكنولوجيا والسيرفرات

إرسال تعليق

أحدث أقدم