"الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية"
لغتنا ليست وعاء للفكر وإنما هي الفكر ذاته، ليست مجرد لغة للتواصل فحسب، بل هي كل شيء؛ فمن فرط في لغته فرط في عرضه.
السؤال الآن...
هل نحن جادون بالاعتزاز بلغتنا أم الاعتزاز شكلي؟
يكمن الاعتزاز في موقف لاعب مغربي عندما سئل بالفرنسي أجاب باللغة العربية، وعندما احتجوا على ذلك، قال: ابحثوا عن مترجم؛ إنها لغتي.
"ولاء مصطفى"
الوسوم:
خواطر