حوار مع الكاتبة حبيبة طارق


حوار مختلف لموهبة ناشئة نتعرف عليها في حوار  مع الكاتبة حبيبة طارق عبد الجواد؛  حيث تحدثنا معها عن مسيرتها الأدبية وكيف بدأت في مجال الكتابة.

حوار مع الكاتبة حبيبة طارق


 وعرفنا بعد ذلك أن الطموح والسعي خلف الحلم، إذا أردنا الوصول إلى شيء سنصل إليه بإذن الله بغض النظر عن العقبات التي تواجهنا.

فإليكم الكاتبة حبيبة طارق عبد الجواد في حوار خاص، حيث طرحنا عليه بعض الأسئلة: 


من هي حبيبة؟

حبيبة طارق عبد الجواد، 16 عامًا، أُقيم في محافظة القليوبية، أدرس بالصف الثاني التجاري.


كيف بدأتِ نشاطكِ الأدبي؟ وهل لكِ أدوار في أي كيانات أو مبادرات؟

بدأتُ مّنذ سنة، وجدت أنَنِي أستطيع دمج الكلمات لتصنع جُمل لها معنى ومَغزى مُعين، وبعد ذلك تطورت من نفسي أكثر حتى وصلت إلى ما أنا عليه الآن.

لا ليس لدي أي أدوار.


هل واجهتك تحديات في البداية؟ وكم أثرت في شخصيتك تلك التحديات؟

بالتأكيد، لا أحد يتعلم بسهولة، فـكُل تحدي أو مواجهة حتى لو لم أفزَ بِه فإنَني أتعلم.


هل لديكِ أعمال ورقية في معرض الكتاب أو إلكترونية على أحد المنصات؟

لدي رواية "ماذا لو كُنا" ورقية، وقد شاركت ببعض الكُتب الورقية المُجمعة، ولدي كتاب خواطر يُسمى "وِِصالك" تابع لدار تراث الإلكترونية.


كيف عملتِ على تطوير ذاتك للوصول إلى ذلك المستوى؟

بدأت في القراءة لكُل الألوان الأدبية، حتى بدأت في اكتساب معاني من المعاجم وكيفية السرد.


من هو الداعم النفسي لكِ خلال مسيرة رحلتك في مجال الكتابة؟

والدتي ووالدي.

إقرأ أيضا حوار مع الرسام أحمد حسن 


كيف ترين نفسك بعد خمس سنوات في مجال الكتابة؟

أن أصل إلى المزيد من النجاح، والقيام بعمل ديوان خاص بي ويكن معروفًا.


كيف تقيّمين ما وصلتِ إليه حتى الآن في الكتابة؟

أرى أنني بحَمد الله قد وصلت إلى جزء من الحلم واسعى إلى إكماله.


في نهاية الحوار مع الكاتبة حبيبةطارق، ما الذي تحبين توجيهه لكل كاتب في بداية رحتله مع الكتابة؟

لا تيأس أو يَستعصى عليك حلمك، إنما نحنُ نعيش حتى نحلم ونُحقق

حوار: أروى نوار



أميرة إسماعيل

عندما تعيش عصراً يبدأ بقلم وورقة ولوح سبورة، وتجد نفسك في عشرة أعوام تشاهد اضمحلال القلم وظهور المدونات وعلوم التكنولوجيا والاتصالات فهذا يعني إنك إنسان، في هذا العالم سنربط بين عالم الواقع الماضي من كتب ومدونات إلى عالم التكنولوجيا والسيرفرات

إرسال تعليق

أحدث أقدم