"ضجيج عائلة"
التناقض الذي لدي جعل مني شخص لديه انفصام في الشخصية، أريد عائلة تكن معي في كل أوقات حزني، وأوقات مرضي، أريد منهم بأن يجعلوا ضجيج عقلي يصمت؛ لكي يهدأ قلبي، لست يتيمًا لأتمنى هذا،
لكن كل شخص لا يريد إلا مصلحته الشخصية فقط، يقول عليّ بأنني أصبحتُ مريضُّ نفسيّ، ولكني بخير!
كانو دائمًا يتركونني لضجيج غرفتي، وأصوات عقلي الذي جعلتني أتحدث معها، وكأنها شخصًُ حي يحدث أحد وهي في الحقيقة لا شيءٍ سوى أن عقلي يسمع لها، أنا حقًا أريد عائلة.
"أميرة شريف"
الوسوم:
خواطر