الكتابة موهبة تنمو وتتدفق بفيضها، ومعنا اليوم موهبة أبدعت ونالت الاستحسان، نعرفها في حوار مع الكاتبة سمر وليد.
الكاتبه سمر وليد
ممكن نعرف نبذه بسيطه عن حضرتك؟
سمر وليد، شاعرة وكاتبه عامية، بدأت الكتابه وأنا في الصف الثاني الإعدادي بقصيدة أعبر فيها عن مدى حبي لمعلمتي وعندما انتقلت للصف الأول الثانوي، بدأت كتابات المقالات النثرية الهامة للشباب والبنات وتم نشرها إلى الجميع كمدونات مكتوبة.
فيما يخص الشعر كتبت العديد من القصائد أكثر من ٧٠ قصيدة ومن النصوص والخواطر الكثير وفيما يخص القصص خمسة قصص.
رائع! كيف تعرفتي عليها؟
عندما تم نشر مدوناتي المكتوبه في مدرستي وخارجها وتم تعليقها على حوائط المدرسة، أعجب بكتاباتي معلميني ومعلماتي وشجعوني، وكنت وقتها لم أكتب قصائد قط ولكن شجعوني كموهبه كتابية.
وكيف تعرفتي على امتلاكك للموهبه؟
بعد انتهاء دراستي جاء علي خاطري بعض الكلمات فمسكت بقلمي ودونت ما آتى على ذهني وكانت أول قصيدة وهي _ قصرت معاك يارب_ ومكثت بعدها فترة طويلة لم اكتب شيئًا ثم بعد ذلك كل ما يخطر على خاطري بدأت أدونه وانشره على مواقع التواصل الاجتماعي حتى انتشر اسمى بين الوسط الأدبي وف الكيانات والمؤسسات المختلفه الخاصة بالشعر.
ما واجهك النقد ام الدعم؟
في الكثير من الأصدقاء من يدعمني وأختي وزوجي لكنه يخشى المجال.
أحققتي نجحات في مجال الكتابة ممكن تخبرينا بها؟
نعم اشتركت ببعض الكتب المجمعة والكثير من المسابقات وحصلت على شهادات تقديرية
منها أفضل شاعرة عاميه من بين ٣٧٨ أنا و٢٩من الأصدقاء في مجال الشعر العامي
حاصله على لقب سفيرة السلام من الائتلاف السداسي للمحبة والإخاء
حاصلة على شهادة سفيرة العمل الانساني
دكتوراة فخريه من أكاديمية واحه المجتمع الثقافية لنشر الثقافة والسلام.
ما هو لقبك في مجال الكتابه؟
الكثير، منها: شاعرة الليل. وعاشقة الكتابة. القلم المبدع. صاحبة القلم الذهبي. الفراشة الحالمة.
ما هو وقتك المفضل لتمارسي موهبتك؟
الليل.
ما أمنيتك المستقبلية؟
أصبح شاعرة وكاتبة يقرأ لي العالم كله وليس المقصد من الشعر الشهرة فحسب فوالله ما اكتبه هو واقع بين الناس فالكثير من كتاباتي ما هي إلا رسائل للغير وليس نحن من نغير وإنما يجعلنا الله كأسباب.
اتمنى لكي ذلك.
ما م للمجلة؟
التوفيق والازدهار وأن تحظى بكل المناصب والدرجات في مجال الأدب.
إقرأ أيضا حوار مع الموهوب احمد رضوان
كنتِ سعيده بذلك الحوار؟
نعم سعيده جدا.
_وأنا ايضا، اشكرك على منحي بعض الوقت.
العفو سعدت بالحوار معكِ
حوار: مريم الحلفاوي