مرحبًا بك، يسعدنا أن نلتقي بموهبة مميزة مثل موهبتك في هذا الحوار الصحفي. هل بإمكانك أن تتحدث قليلًا عن نفسك؟
ـ انا الكاتبة امل حجاج، كاتبة روايات وخواطر، كتبت العديد من الروايات التي تم نشرها الكترونياً وبفضل الله تم عرض كتابي الفردي الاول "الماس" في معرض القاهره الدولي ٢٠٢٤ وكتابي الثاني "سوزدار" سوف يتم عرضه في معرض القاهره ٢٠٢٥ بأذن الله .
1- ما الذي دفعك إلى هذا المجال؟
ـ حُبي للقراءة، ولأن والدي كان شاعراً ساعدني على اكتشاف موهبتي .
2- كيف اكتشفت موهبتك، وفي أي عُمر تم اكتشافها؟
ـ اكتشفتها بعد قراءة العديد من الكتب، شعرت بأنني اريد ان أكتب عن ما يدور بداخلي من احداث خياليه وواقعيه، وكانت هذه بدايتي ونجحت بفضل الله، اكتشفت موهبتي في الثالثة عشر من عمري، منذ خمس سنوات .
3- من الشخص الذي يحفزك على الاستمرار دائمًا في مسيرتك؟
ـ أهلي، والجميلات الذين يدعموني في جروباتي .
4- إلى أي مدى تريد الوصول في هذا المجال؟
-لَم اضع سقفاً لحُلمي في هذا المجال .
5- هل لديك مواهب أخرى أو اهتمامات أخرى غير ذلك؟
ـ انا لايف كوتش، وديزاينر، وسكيتر الحمدلله .
6- هل تؤثر موهبتك ومدى اهتمامك بها على حياتك الدراسية؟
ـ لا الحمدلله استطعت التوفيق بينهم .
7- كيف تتقبل الانتقادات وتتخطاها؟
ـ دائماً أسمع الانتقاد واعتبرها دافع يدفعني للأمام لا للخلف ويمكن ان يكون هذا من اسباب نجاحي .
8- هل خطر ببالك الانسحاب من هذا المجال يومًا؟
وما السبب لو حدث ذلك؟
ـ عندما تأثرت نفسيتي بشكل كان يصعب عليّ تحمله ولكنني تخطيته الحمدلله وادركت ان لا شيء يمكن أن يجعلني اتخلى عن حلمي .
9- هل يمكنك مشاركتنا بعضًا من أعمالك وإنجازاتك؟
ـ بأذن الله في معرض القاهره الدولي القادم سأشارك معكم بكتابي الجديد "سوزدار".
10- ما هي النصيحة التي تقدمها للمبتدئين في هذا المجال؟
ـ ان يتمسكون بحلمهم ويتقبلون النقد بكل اشكاله، ان يثقون بأنفسهم ولا يضعوا سقفاً لأحلامهم ابدًا .
شكرًا لك، لقد أنهينا الحوار. أسعدنا الحديث مع شخص موهوب مثلك، يمكنك إبداء رأيك في المجلة.
-تشرفت بعمل حواري اللطيف معكم، المجله جميله، شكراً لكم
بقلم/الصحفية/ندي رضا ذكي