حوار مع عبد الرحمن صدقي

 تتقدم مجلة قعدة مُبدعين بعمل حوار صحفي مع الكاتب"عبد الرحمن صدقي".

حوار مع عبدالرحمن صدقي


حدثنا عن سيرتك الذاتية؟

أنا طالب في المهعد العالي للتكنولوجيا والمعلومات 

من محافظة المنيا، وعمري تسعة عشر عامًا. 

حدثنا عن موهبتك وكيف تم اكتشافها؟

أنا أُحب الشعر، وعندما اكتشفت موهبتي بدأت في تطويرها. 

حدثنا عن أول عمل لكَ ، وكم استغرق من الوقت في كتابته؟

«وتر الأحزان» أخذ وقت طويل؛ كي أقدم شيءٍ يُستساغ. 

بمَن تأثرتَ من الأُدباء في بداياتك؟

 محمود درويش. 

ماهي الرواية أو العمل الأدبي المُفضل لك بشكلٍ عام؟ 

أُحب أن أقرأ لِـ نجيب محفوظ. 

مَن الذي دعمك وشجعك لِتصل إلى ما أنت عليه الآن؟

أهلي، وأنا أولًا. 

هل هناك وقت معين تخصصه للكتابة ؟

 لا؛ أكتُب وقتما يحلو لي. 

ما الدافع الذي يشجعك على الكتابة ؟ وما الذي يلهم قلمك؟ 

الدافع أني أُحبُ الشعر، وأأملُ أن أنجح فيه. 

هل يحدث لك ما يطلقون عليه بلوك الكتابة وكيف تتخلص من هذا الشعور؟

الشاعر المُتيم. 

حدثني عن طموحاتك التي تسعي أن تصل إليها ؟

أن يكون لدي ديوان خاص بي. 

ما هي معايير نجاح الكاتب بنظرك؟

 أن يصل عملهُ إلى أنحاء العالم، ويكون ذا قيمة. 

ما نوع الدعم الذي يحتاجهُ المُبدع المُثقف في الوقت الراهن؟

الدعم المعنوي. 

لو أحد متابعيك قام بتعليق سلبي على عمل من أعمالك ماذا يكون رد فعلك؟ 

أتقبلهُ بصدرٍ رحب. 

ما رأيك في الفن والأدب هذه الفترة بوجهٍ عام ؟ 

يوجد انحلال في الوسط، ولكن على النقيض يوجد شعراء وكُتاب موهوبين فقط يحتاجون فرصة. 

من وجهة نظرك كيف يتحول الكاتب من كاتب موهوب بالفطرة لكاتب مُحترف؟ 

بالقراءة. 

هل تعرضت من قبل لشيءٍ أحبطك في مجالك؟

نعم؛ وأدىٰ لفقدان الشغف. 

كيف ترى الكتابة ؟ شي  بوح؟ عملية استشفاء؟ هروب من الواقع؟ مواجهة مع الذات؟ أو مع الأخر؟  

هروب من الواقع. 

هل أنت مع أم ضد استخدام الكاتب لالفاظ خارجة عن الأخلاق العامة بحجة توصيل المعنى للقارئ؟ 

ضد. 

هل تعتقد أن الكتابة تندرج تحت مسمي الهواية أم الموهبة؟ 

المُوهبة. 

هل تفضل النشر الورقي ام الالكتروني خاصتاً بعد انتشاره في هذه الفترة ؟

 الورقي. 

ما الذي يجعل الكاتب مميزًا عن غيره؟

أن يكون موهوب. 

هل تمتلك مواهب أُخرى؟

 الديزاين، والصحافة. 

حدثني عن إنجازاتك؟

 شاركت في كتب ورقي، وقمتُ بنشر أول ديوان  الكتروني لي  «وتر الأحزان» وتم تكريمي إلكترونيًا كثيرًا، وتم تكريمي في مؤتمر هيباتيا للفنون والثقافة. 

هل تفضل الكتابة بالفصحى ام بالعامية؟

 الاثنين معًا. 

ما النصائح التي تريد توجيهها للكُتاب المبتدئين؟ 

اسعى نحوى حلمُك. 

كلمتك الأخيرة للقاء والمُحررة؟  

أشكركِ جدًا، وأتمنىٰ لكم التقدم. 


شكرًا جدًا لِحضرتك وأنتمنىٰ لك مزيدًا من التقُدم، وننتظر منكَ قريبًا عملًا خاصًا بِك، وستكون الجريدة وأعضائها أكبر الداعمين لك، ولقد تشرفنا بوجودك معنا. 

إعداد وحوار/  ندى محمد"حوريه يوليو"

إقرأ أيضا صاحب تريند علشان جمالك تدلع

أميرة إسماعيل

عندما تعيش عصراً يبدأ بقلم وورقة ولوح سبورة، وتجد نفسك في عشرة أعوام تشاهد اضمحلال القلم وظهور المدونات وعلوم التكنولوجيا والاتصالات فهذا يعني إنك إنسان، في هذا العالم سنربط بين عالم الواقع الماضي من كتب ومدونات إلى عالم التكنولوجيا والسيرفرات

إرسال تعليق

أحدث أقدم