عرفنا أن شعار لا لليأس لا للإحباط هو جملة مميزة عندما أجرينا حوار مع الكاتبة منة وائل جمال.
من هي منة وائل؟
منة وائل جمال، أبلغ من العمر 18 عام.، من محافظة القليوبية، أدرس بالفرقة الأولى بكلية الآداب جامعة عين شمس.
ماذا تعَملين؟
لا أعمل.
ما هي موهِبتُك؟
القراءة والكتابة وإلقاء الشعر.
هل واجهتي أي إحباطات من قَبل؟
نعم، كثيرًا.
كيف كانت بِدايتُك؟
كنت أكتب لنفسي في بعض الأوقات تعبيرًا عن حالتي المزاجية، وفي يوم معلمتي بمدرستي رأت ما كتبته وأعجبت به.
وبدأ التشجيع من عندها والموضوع تطور وأصبحت أشارك كتاباتي مع أصدقائي ومع أهلي وعائلتي وحاليًا أنشر كتاباتي في جروبات للكتابة.
ما هو نوع الكتابة التي تكتبينها؟
كتابة الخواطر والاقتباسات القصيرة إلى حد ما.
هل لدَيكِ أية نشاطاتٌ أٌخرى؟
نعم، كنت أشارك في الأنشطة المكتبية عندما كنت بالمدرسة.
ما هو أكثر شيِء تُفضلينَهُ؟
القراءة.
من هو مصدر دعمُك؟
عائلتي وأصدقائي.
من هو مثلكِ الأعلى؟
ليس شخصًا واحدًا فقط، أنا أتعلم من بعض الأشخاص الصفات التي تعتبر قدوة.
تقرأين لمن من الكُتاب الكِبار؟
نجيب محفوظ وطه حسين.
ما الذي تُقدمينَهُ للمجتمع؟
إلى الآن لم أقدم شيئًا، لكني واثقة أني في ذات يوم سأكون عضوًا فعالًا ومؤثرة به.
إقرأ أيضا حوار مع أسماء سعيد حماد
ما هي إنجازاتك؟
عضو بمبادرة قعدة مبدعين، فهذا يعتبر إنجازًا كبيرًا بالنسبة لي.
ماذا تُريدين أن تقولي للأشخاص في بداية حياتهم وبداية موهبتهم؟
لا تيأسوا أبدًا مهما كانت الأسباب، لا تعطوا فرصة لأحد أن يحبطكم واسعوا وراء ما تتمنوا وستنالوه بإذن الله.
في نهاية الحوار مع الكاتبة منة وائل جمال من أكثر شخصًا تُريدين أن تشكُريه؟
ليس شخصًا واحدًا، فهم مجموعة أشخاص كانو لي سندًا ودعمًا بالحياة.
هل تُريدين أن تقولي شيئًا لمجلة قعدة مُبدعين؟
أشكرهم جدًا على مساعدتهم لنا وأنا متشرفة جدًا بوجودي معكم بمبادرة قعدة مبدعين.
حوار/ مريم عبدالهادي كامل
